مثلاً يوجد الكثير من المواد الإخبارية التي تتطرق إلى حالات انتحار لعمال مهاجرين. ولكن هذه المواد لا يتم تحديثها ولا تواكب وسائل الإعلام آخر مستجدات التحقيقات التي يجريها جهاز الأمن.
كما وضّح الفصل دور الإعلام في المراحل المختلفة للأزمة، وهي (مرحلة نشر المعلومات - مرحلة تفسير المعلومات - المرحلة الوقائية).
تقديم معلومات حول السياق الاجتماعي أو الدوافع الكامنة وراء العنف.
فقد والده وعددا من أحبائه لكنه آثر أن ينقل "رواية الفلسطيني إلى العالم". في هذه المقابلة نتعرف على وجه وملامح صحفي فلسطيني مجرد من الحماية ومؤمن بأنّ "التغطية مستمرة".
– قانون العمالة المنزلية (مساند “برنامج العمل المنزلي”): على الرغم من النقائص التي تعتري قانون العمالة المنزلية، إلا أنه يحمي عدة حقوق للعمال المنزليين (بما في ذلك السائقين، عاملات المنازل، عمال الحدائق، والطباخين، إلخ، على سبيل المثال، يُمنح العامل المنزلي الحق في يوم راحة أسبوعي بموجب القانون.
هشام زقوت، مراسل الجزيرة بغزة، يحكي عن تجربته في تغطية حرب الإبادة الجماعية والبحث عن التوازن الصعب بين حق العائلة وواجب المهنة.
– لا قانون لحرية شاهد المزيد التعبير في السعودية. ناقش مجلس الشورى مشروع قانون بهذا الخصوص لكنه لم يقر.
- وضع سياسات عامة لكافة القضايا المتعلقة بإدارة الأزمة.
التغطية الإعلامية للعنف الممارس ضد النساء والتحديات المؤسسية في وسائل الإعلام.
تحتاج كل قصة إلى صور جيدة. يعد العثور على صور لحوادث العنف الممارس ضد النساء أكثر صعوبة بسبب حساسية هذه القضية ولكون الضحايا/الناجيات غالبًا ما يطلبن عدم الكشف عن هويتهن. ما نوع المحتوى المرئي الذي يجب تجنبه؟
فيم يفكر صحفي فلسطيني ينجو يوميا من غارات الاحتلال: في إيصال الصورة إلى العالم أم في مصير عائلته؟ وماذا حين يفقد أفراد عائلته: هل يواصل التغطية أم يتوقف؟ وكيف يشتغل في ظل انقطاع وسائل الاتصال واستحالة الوصول إلى المصادر؟
كيف يمكن للصّحفيين أن يعتنوا بأنفسهم عند التّحقيق في الصور القاسية للحرب والصراع
بالإضافة إلى تحريرها من الناحية الإملائية، والكتابية، وذلك من أجل تجنب القذف والذم في الموضوع المطروح، وهو ما يجعل القارئ يركز على هذه الأخطاء دون أن يهتم بالحقائق الإخبارية المنشورة، كذلك لا بد من استخدام الألفاظ والتراكيب التي تكون معروفة من قبل القرّاء.
- تعتمد صياغة الرسائل الإعلامية على طبيعة الأزمة والمرحلة الزمنية التي تمر بها والجمهور المستهدف الذي تتوجه إليه.